الحرية ؟ الحرب ؟ أم الشعب؟
لا فضل للحرية على العبودية إن كانت على حساب حياة الاف الابرياء و هذا يسري على الجميع. والفت الانتباه ان الفكرالمناصر
للسلم و الديمقراطية في القرن الواحد و العشرين يناهض اي عمل عنيف ضد جهة مستبدة او غيره اذا كان عدد المتضررين منه سيكون اكبر من عدد المنتفعين او يهدد توازنا ايجابيا ستراتيجيا.
و لا ننسى ان في المنطقة وكالات ما زالت تجلب شعبا بلا ارض لارض بلا شعب كما تدعي !!
و يجب ان نفهم انه يوجد مستويان في هذا النقاش: سلم الشعب و رغد عيشه( لا للحرب) ، وتشخيص الدكتاتورية و الاجرام من قبل قارعي طبول الحرب و الهاربين من الاستقرار وارتفاع مستوى عيش الشعب لان فيهما امكانية فتح ملفات الاخطاء بدون شفاعة لا لمنصب و لا سلاح و لا ماض و لا حزب