Observatoire الملحظ
Derniers articles آخر ما نشر
Page d'accueil الاستقبال
KHEREDDINE 2015-2016 أين المبادئ
Signaler l'abus: plainte ou information
www.ho-net.net presentation
2011-2012تونس:مسائل راهنة
=> شعر: إرادة تونس
=> نخبة في خدمة ‏الشعب
=> التشغيل قد يصبح أحد المستحيلات
=> الحرية , الحرب , أم الشعب
=> إستفتاء أم إطلاق يد المجلس التاسيسي ؟
=> انتخابات و تأسيس في ظل ضعف الاستعداد
=> المرتكزات الأساسية للجمهورية و دستورها
=> ملاحظات حول بداية المشكل الصحي في الصيف
QUESTIONS URGENTES مسائل عاجلة
Profils de detresse humaine
Vie et société plus saines حياة أفضل و مجتمع أحسن
Opinions آراء
Tunisie: bien etre ou savoir faire?
Tunisie : confiants, ou credules ?
Cafeteria Culturelle منتزه ثقافي
Parole à l'image (1)
Gestion des Catastrophes التصرف في الكوارث
Offres d'assistance ou demandes d'aide
Declaration universelle: Les Textes des droits de l'homme:
Micro-mensonges et tyrannismes pour macro nuisances!
Comment promouvoir les droits de l'homme?
Changements climatiques
Rapports a propos du net et la condition humaine (dh)
Articles jadis masques depuis l'été 12
عربي
Environnement et civilisation
Guide Urgences Santé
ENGLISH
Vulgarisation du web
Mon internet
Annonces tous azimuts!
Impacts sociaux du web
Criminalité
Histoire de l'internet
Actualites internet et computering
Le sens des mots : Glossaire
Le tour du monde
Histoires dans la vie
Soutenez Chatt eljerid: merveilles du monde
Abonnement des mises à jour,Newsletter
Livre d'or
Contact
Search site
Qui suis je
ALMADIAFA Forum
essai
Titre de la nouvelle page
 

انتخابات و تأسيس في ظل ضعف الاستعداد

                                                         

 
 
 
 
 انتخابات و تأسيس في ظل ضعف الاستعداد و المشاركة الشعبيين

1/ وقع اختراع عبارة جديدة هي " المال السياسي"  من شأنها خلط المسائل:
* من يقوم بشراء الأصوات و كيف ؟ و هل  توجد وسائل غير مباشرة ( اقتصادية ) ؟ و هل يجرم فاعله ؟
* كيف لا يحق لشخص منح جانب كبير من ماله لحزبه؟ 
* حصول الأحزاب على المال من جهاز الدولة ألا يجعلها تابعة له؟ ألا يجعلها احزابا غير مبدئية  و غير ناشطة؟
* تقديم مساعدات للمواطنين المحتاجين يعتبره البعض من قبيل شراء الأصوات ! و من جهة أخرى دفع أموال طائلة لجهات دعائية غنية في إطار حملات دعائية لا طائل من وراءها في الشوارع  أمر مقبول رغم مخالفته لروح الديمقراطية المبدئية المطلوبة. 

2/ الناخبون لا يعرفون الأحزاب و القوائم و المرشحين و كلها نخبوية ( الأسباب : الأمية، السن، العزلة...) فكيف سيختارون؟

3/ اعتماد التمثيل الصحيح في اختيار المرشحين لا توجد فيه مثل هذه المشاكل: 
* الترشح في دائرة الموطن
* الاكثار من عدد المقاعد
* دوائر صغيرة الحجم
* الاقتراع على الاشخاص .

4/ على العكس وقع الترويج لفكرة غريبة: بما أن أغلب  الشعب "غير عارف بالبرامج و قادته السياسيين" يجب تبني أنظمة سياسية و انتخابية ذات بعد زعامتي و شمولي: 
* امتياز السياسي الحزبي على المستقل 
* افضلية النظام الرئاسي
* الاقتراع على القوائم
* استعمال وسائل الترفيه و الاعلام في الحملة
* لا يمكن تكوين مجالس أو هيئات شعبية.

5/  تمجيد قناة الجزيرة الاخبارية و دور الاعلام في الثورة نطرح تساؤلات حول:
* نضالية القوى الوطنية
* طبيعة و جنسية قوى الخلع

6/ يقع الترويج لفكرة مفادها أن  بعض الأحزاب أقدر على العمل السياسي و الحكم لأن "لها خبرة". 
* هذا مناف لحق المواطنة
* العديد مما تدعيه بعض الأحزاب من نضالات و معاناة مشكوك فيه مدى أو واقعا ...  
7/ عقلية ميزان القوى تجعل أغلب الأطراف تتجاهل بعض المظالم و المسائل دون أي قلق حول التطورات. 
علما أن العدالة و الحقوق هي مسألة مبادئ كما توضحه دروس 23 سنة كان فيها الشعب على الطرف الآخر هدفا للمجن بدل الرعاية.  

8/ يحذر البعض (منهم عدة رؤساء أحزاب) أنه إذا سيطرت فئات معينة (و يذكرون مثلا "المستقلين" و "الأحزاب الصغيرة") على المجلس التأسيسي فإنها لن تستطيع قيادة دواليب الدولة.
و في هذا الحديث نزعة دكتاتورية . حيث أن الشرعية الانتخابية و ليس مقاسات الفئات الحاكمة هي أساس ولاء دواليب الدولة ، خاصة في ظل مبادئ الاختصاص المؤسساتي و الفصل بين السلطات.



 

 

Aujourd'hui sont déjà 482 visiteurs (651 hits) Ici!
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement